وفاة المغفور له بأذن ( عبد الرحيم أحمد العوض إبراهيم )

( وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا أنا لله وأنا اليه راجعون )
بقلوب حزينة ينعي ابناء حلفاية الملوك بدولة الامارات العربية المتحدة احد قامتها المغفور له بأذن الله ( عبد الرحيم أحمد ) أثر علة لم تهمله طويلاً لقد كان الفقيد طيب المعشر دسم الخلق كريم مضياف يسعى للخير اينما كان التكافل سمته نسأل الله أن يجعله في ميزان حسناته وأن يتغمده الله بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقاً وأن يلهمنا والاسرة المكلومة الصبر والسلون وحسن العزاء .
والشكر موصول لابناء الحلفاية وزملاء الفقيد بالمهجر في تكبد المشاق الى أن تم تسفير الجثمان لارض الوطن نسأل الغلي القدير أن لايريهم مكروهاً في عزيز لديهم ...